-
فيديو توضيحي جديد يجيب على الأسئلة المتعلقة بنظام اللجوء
أفراد مجتمع الميم الذين يتقدمون بطلب للحصول على اللجوء في ألمانيا أو الذين يخططون للقيام بذلك, يجدون أنفسهم بوجه مجموعة كاملة من التحديات. فمن ناحية، هناك عملية طلب اللجوء والتخصيص القانوني للاضطهاد الذي تعرضوا له؛ ومن ناحية أخرى، هناك مسائل تتعلق بالسكن فضلاً عن قضايا تتعلق بالحماية من العنف في مرافق الإسكان. في عام ٢٠١٧، قد طوّر مشروع LSVD الوطني Queer Refugees Deutschland دليلاً يغطّي هذه القضايا، والذي يوفر إجابات قائمة على هذه الأسئلة. وهو متاح حالياً في الموقع الإلكتروني في تسع لغات. بالتعاون مع مكتب الاستشارات لمجتمع الميم Rosa Strippeفي بوخوم، تم استخدام هذا الدليل الآن كأساس لتطوير مقاطع فيديو توضيحية لتأمين الوصول الأكثر خالياً من العوائق إلى هذه المعلومات الممكنة.
-
يناقش ٤ ناشطات وناشطون لاجئين من ” Queer Refugees Deutschland” مع قضاة ومحامين
إن طلبات اللجوء للمثليات, المثليين, والمزدوجي الميول الجنسية تشكّل تحديات معيّنة للوكالات الحكومية في ألمانيا; خاصةً للوكالة الاتحاديّة للهجرة واللاجئين (BAMF). يتم ضبط العديد من قرارات BAMF من قبل المحاكم. وبالنظر إلى هذا الوضع، دعا المجتمع الكاثوليكي « Akademie Franz Hitze Haus» منظمة المثليات والمثليين في ألمانيا (LSVD) وأربعة أشخاص لاجئين ناشطين لمناقشة القضايا المتعلقة بالمثلية الجنسية وازدواج الميول الجنسية في عملية اللجوء مع القاضيات والقضاة و المحاميات والمحامين. تم استضافة الحدث كندوة عبر الإنترنت في ١٦ آذار ٢٠٢١ بالتعاون الوثيق مع المكتب الكاثوليكي, ولجنة الأساقفة الألمانيّة ومنظّمة كاريتاس.
-
العداء والعنف ضدّ مجتمع الميم في الملاجئ: نشرت دراسة لمخطّطات الحماية للولايات الألمانية التي كشفت عن نقس هائل في تدابير حماية مجتمع الميم
كشف مقال بعنوان “Sofern besonderer Bedarf identifiziert wurde” (“إذا تم تحديد الاحتياجات الخاصة”) نشر مؤخّرا في المجلّة العلمية “Freiburger Zeitschrift für Geschlechterstudien” عن أوجه القصور الهائلة المرتبطة بحماية مجتمع الميم في مخطّطات الحماية من العنف لملاجئ الولايات الفيدرالية الألمانية. قارن المؤلفان Alva Träbert و Patrick Dörr مخطّطات الحماية من العنف في الولايات التي كانت متاحة في مارس 2019 بالتدابير المحدّدة كمعايير دنيا لحماية الأشخاص اللاجئين من مجتمع الميم على المستوى الفيدرالي. أولا وقبل كل شيء، من اللافت للنظر أنّه من بين 16 ولاية مسؤولة عن الملاجئ ، هناك تسع ولايات فقط لديها مثل هذه المخطّطات لملاجئها التي تديرها الدولة. ولا يمكن حتّى العثور على ثلث التدابير الموصوفة في المعايير الدنيا لحماية الأشخاص اللاجئين من مجتمع الميم – في المتوسّط – في هذه المخطّطات.